- غاب منتخبنا الأول لكرة القدم عن آخر كأسين للعالم بعد تأهل ٤ مرات متتالية من ٩٤م بأمريكا إلى ٢٠٠٦م بألمانيا.
- الغياب غير المبرر بجنوب أفريقيا ومن ثم البرازيل صادفه تدهور كبير لمخرجات أنديتنا؛ بسبب الانفلات المالي والمزايدات المصاحبة والتي استفاد منها وكلاء اللاعبين واللاعبون أنفسهم فقط!
- كبلت هذه المبالغ الأندية جميعا فواتير وديونا يعانون منها حتى اليوم وغدا. احترافنا المزعوم هو من دمر كرتنا وساهم في الغياب الكبير لأنديتنا في البطولات القارية أو منتخباتنا والذي طال كثيرا. صاحب ذلك تدهور إداري واضح للأندية واتحاد القدم على حد سواء.
- جلد الذات دوما وأبدا من دون طرح الحلول لن يفيد، ولكن التدخلات الأخيرة من تدخل غير مباشر من هيئة الرياضة من سن حد أعلى للمبالغ التعاقدية أو منع الأندية المخالفة من تسجيل لاعبيها، تعد خطوتين موفقتين.
- فلاعبونا تشبعوا فعليا من كل شيء وخصوصا ماديا وإعلاميا. والمؤمل الآن هو إحساسهم الوطني في رفع اسم الوطن عاليا ولا غير ذلك.
- ونتائج منتخبنا الأول الأخيرة مع السيد مارفيك وخصوصا التعادل الأخير والروح القتالية للاعبين، مؤشر إيجابي بث روح التفاؤل مرة أخرى للوطن بأسره.
- لنحلم سويا بمشاركة منتخبنا بالحدث العالمي الأهم بعد عامين إن شاء الله، وليس ذلك بمستحيل بدموع تيسير ورفاقه.
ما قل ودل:
الفوز على الإمارات أكبر من ثلاث نقاط
Twitter @firas_t
- الغياب غير المبرر بجنوب أفريقيا ومن ثم البرازيل صادفه تدهور كبير لمخرجات أنديتنا؛ بسبب الانفلات المالي والمزايدات المصاحبة والتي استفاد منها وكلاء اللاعبين واللاعبون أنفسهم فقط!
- كبلت هذه المبالغ الأندية جميعا فواتير وديونا يعانون منها حتى اليوم وغدا. احترافنا المزعوم هو من دمر كرتنا وساهم في الغياب الكبير لأنديتنا في البطولات القارية أو منتخباتنا والذي طال كثيرا. صاحب ذلك تدهور إداري واضح للأندية واتحاد القدم على حد سواء.
- جلد الذات دوما وأبدا من دون طرح الحلول لن يفيد، ولكن التدخلات الأخيرة من تدخل غير مباشر من هيئة الرياضة من سن حد أعلى للمبالغ التعاقدية أو منع الأندية المخالفة من تسجيل لاعبيها، تعد خطوتين موفقتين.
- فلاعبونا تشبعوا فعليا من كل شيء وخصوصا ماديا وإعلاميا. والمؤمل الآن هو إحساسهم الوطني في رفع اسم الوطن عاليا ولا غير ذلك.
- ونتائج منتخبنا الأول الأخيرة مع السيد مارفيك وخصوصا التعادل الأخير والروح القتالية للاعبين، مؤشر إيجابي بث روح التفاؤل مرة أخرى للوطن بأسره.
- لنحلم سويا بمشاركة منتخبنا بالحدث العالمي الأهم بعد عامين إن شاء الله، وليس ذلك بمستحيل بدموع تيسير ورفاقه.
ما قل ودل:
الفوز على الإمارات أكبر من ثلاث نقاط
Twitter @firas_t